A SIMPLE KEY FOR قوة المرأة في ضعفها UNVEILED

A Simple Key For قوة المرأة في ضعفها Unveiled

A Simple Key For قوة المرأة في ضعفها Unveiled

Blog Article

في حالات الإنجاب في سن متأخرة، والحمل غير المخطط له، تصاب المرأة بصدمة كبيرة تستمر معها حتى بعد الولادة (بيكسلز)

وهذه فاطمة بنت الخطاب، تكون سببا في إسلام أخيها عمر، يرويها ابن إسحاق في سيرته، فحينما علم عمر بإسلامها وزوجها، بطش بزوجها سعيد بن زيد بن نفيل، فحاولت فاطمة أن تحجز عمر عن زوجها، فنفحها بيده فشجها فلما رأت الدم قالت: "هل تسمع يا عمر؟ أرأيت كل شيء بلغك عني مما يذكر من تركي آلهتك وكفري باللات والعزى فهو حق، أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله، فائتمر أمرك واقض ما أنت قاض"، فلما رأى ذلك تألم لحالها، وطلب الصحيفة التي كانت معهم، ولما رأت حرصه عليها أمرته أن يغتسل، فقرأ من سورة طه، فأعلن إسلامه بين يدي رسول الله.

لقد حرص الدين الإسلامي على إشباع رغبة المرأة الجنسيّة، والحق لها بالزواج متى أرادت ذلك، ولا يحق لأي شخص أن يمنعها من هذا، ومن واجب الزوج أن يُعاشرها، وجعل المعاشرة بمثابة العباداة، ولو تبين لها بأنّ زوجها غير قادر على معاشرتها كما حلل الله سبحانهُ وتعالى كان لها الحق في طلب فسخ الزواج، وفي حال حلف الرجل على ترك جماع زوجتهِ، فيُمنح لهُ فرصة أربعة أشهر، فإنّ أصرّ على عدم المعاشرة يحق لها أن تتركهُ بدلًا من أن تبقى معلّقة، فهو إمّا أن يُعاشرها أو أن يُطلّقها، وهذا ما جاء في قولهِ تعالى: (لِّلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِن نِّسَائِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ فَإِن فَاءُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ*وَإِنْ عَزَمُوا الطَّلَاقَ فَإِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ).

مارست المرأة المسلمة كل ما كان معروفاً من أنشطة سياسية واجتماعية وعلمية ومدنية واقتصادية ونضالية، فكان لها الحق  في التملك والتعاقد والتكسب والتصرف فيما تتطلبه إدارة شئونها الخاصة يقول سبحانه وتعالى: وَالْعَصْرِ  إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْر إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ [سورة العصر].

كما يذكر التاريخ أيضا أن النبي محمد ﷺ وقبل وفاته بأيام قليلة خرج على الناس وكان مريضًا بشدة وألقى آخر خطبة عليهم فكان من جملة ما قاله وأوصى به: «أيها الناس، الله الله في الصلاة، الله الله في الصلاة».

..وغير انقر هنا ذلك من القضايا المفتعلة التي قتلت ردا ولكن طالب الحق يكفيه دليل، وصاحب الباطل لا يقنعه ألف دليل!!.

« والآن في مجرى البيريستوريكا، بدأنا نتغلب على الوضع، ولهذا السبب نجري الآن مناقشات حادة في الصحافة، وفي المنظمات العامة، وفي العمل والمنزل، بخصوص مسألة ما يجب أن نعمله لنسهل على المرأة العودة إلى رسالتها النسائية البحتة).

وقد وصف الإسلام قتل النفس بأنه أعظم الجرائم بعد الشرك بالله يقول الله في سورة النساء



تسعى المرأة القوية جاهدة إلى التخلي عن كل الأشخاص السلبيين الموجودين في حياتها والابتعاد عنهم، كونها تعتبرهم طاقة سلبية وغير محفزين لها.

كانت المرأة في الحضارة الإغريقيّة محتقرة ومُهانة، وكانوا يُطلقون عليها إسم رجس من عمل الشيطان، وكانت تستخدم كالمتاع وتُباع وتشترى في الأسواق، ومسلوبة الحقوق ومحرومة من حقها في الميراث، وحق التصرف في المال، كما وقال عنها فلاسفة الأغريق، بأنّها إنسان غير كامل، وقد تركتها الطبيعة في الدرك الأسفل من سلم الخليقة، أمّا الفيلسوف الإغريقي سقراط فقد قال بأنّ وجود المرأة هو أكبر منشأ ومصدر للأزمة في العالم، وأنّ المرأة تشبه شجرة مسمومة، حيثُ يكون ظاهرها جميلًا، ولكن عندما تأكل منها العصافير تموتُ حالًا.

ويؤكد بعض المفكرين، بوجود صراع ومواجهة بشأن مكانة ومسؤولية المرأة، وفيما يلي نموذجين لحالة صحوة الضمير بشأن المرأة والأسرة والمجتمع: من التجربة الماركسية الشيوعية: يقول جورباتشوف في كتابه « بيريسترويكا »:

ذكر ابن كثير في البداية والنهاية، أن الهجرة الأولى كانت إلى الحبشة في رجب سنة خمس من البعثة، وكان عدد المهاجرين أحد عشر رجلا وأربع نسوة، وقيل: وامرأتان، وقيل: كانوا اثني عشر رجلا وقيل: عشرة، كما في فتح الباري شرح صحيح البخاري.

تباينت تعريفات المرأة القوية في عصرنا الحديث، رغم أن هذا المصطلح كان يتمثل في الأم المربية الرؤوم والزوجة الحنون والأخت الداعمة والبنت الدافئة والصديقة المخلصة، ولكن الآن أصبح الجميع يعرّف ويزين، كل حسب وجهة نظره. ومهما اختلفت التعريفات، فإن زبدة القول هي أن المرأة القوية تستحق الحب، ولا تهان ولا تستغل ولا تُكسر.

Report this page